ذكرى الغزو العراقي الغاشم على دولة الكويت
اليوم يصادف الذكرى ال16 للغزو
اللهم ارحم أمير قلوبنا جابر الأحمد
اللهم ارحم شهداؤنا
اللهم احفظ كويتنا
اللهم آمين
إذا كان عندكم ذكرى عن أيام الغزو
الرجاء مشاركتنا بها
مع خالص الشكر
posted by الطير الحر @ 4:04:00 PM
10 Comments:
At 10:30 PM,
الطير الحر said…
الأخ الفاضل: مشهور
أتفق معاك تماما بالنسبة للغزو العراقي ... فلم أسميه الصدامي .. لأن العراقيون هم الذين دخلوا علينا !! وإن كان بإيعاز من صدام !! ولكن تاريخهم يشهد بطمعهم في الكويت حتى من قبل عبد الكريم قاسم !! وبالنسبة للمناهج أتمنى أن يغيروها ويضعوا بابا كاملا عن الغزو ... من الألف إلى الياء
ويذكرون الحقيقة الكاملة .. حتى تعي الأجيال القادمة خطر كوننا جيران العراق ... ما أقول إلا الله يحفظ الكويت من كل شر .. اللهم آمين
At 10:50 PM,
الطير الحر said…
ما أذكره عن الغزو ...
كنت بانتظار عيد ميلادي الثالث عشر والذي يصادف 20 أغسطس ... وصباح الخميس الأسود ... سمعت صوت الرشاشات
والقنابل ...
لا نعلم ما يجري !!! والراديو يذيع القرآن الكريم ... لم نتصور أبدا
أن الجار !! قد بدأ في احتلال الجار ..
ما العمل !؟
ذهبنا إلى بيت جدتي ... والذي هو مقابل الدائري الخامس .. رأينا الدبابات والشاحنات العراقية المحملة بالجنود مسرعة باتجاه مدينة الكويت ! رأيت دبابة كويتية ... محترقة
يا الله !!!! نفتح التلفاز ونرى الأغاني الوطنية الكويتية .. والتي انقطعت بعد فترة :(
جدي حاول إخراجنا من الكويت في اليوم التاسع !! ونحن نبكي ... لا نريد الخروج
ونحن في الطريق .. نرى أصدقاء العدو يكسرون المحلات ويسرقونها !!
ونراهم يضحكون مع العدو !!! لماذا ! ونحن أويناكم في بلدنا ووفرنا لكم العيش الكريم !!
في الطريق نكتشف إغلاق الشارع المؤدي للحدود .. ورجعنا إلى البيت
أثناء الليل .. نرى دبابة عراقية متمركزة قرب بيتنا وخندق ومجموعة من الجنود يتسامرون !! تخيلوا فتاة لم تكمل ال13 سنة تضع سكين فاكهة في جيبها خوفا من دخول الجنود إلى بيتنا
حاول جدي إخراجنا في اليوم التالي مع مرشد دله على طريق ترابي وعر يؤدي إلى الحدود السعودية ... صادفتنا بعض المشاكل في الطريق .. لكننا كنا قافلة
كل سيارة تساعد الأخرى إذا وقعت في مأزق ... وهربنا !! نعم هربنا
At 12:49 AM,
Anonymous said…
ma a9adeg
kanat ma3ach sachena
alla ye3enech
zain ma 6a3antai wawa
At 1:13 AM,
الطير الحر said…
عزيزي و قريبي بو يوسف
اتصدق !!! من ذاك الوقت وآنا أسد
بس الحمدالله الله ستر !! وإلا لو داش أحد جان طعنت نفسي من الخرعة
At 11:33 AM,
Anonymous said…
hi again
tara 9arley esboo3 oo ana bakteb.
bs ma 3araft ella ams
ya ASAD
At 1:09 PM,
العين الساهرة said…
الغزو ، كلمة لا تزال على شفاة كل الكويتيون ممن عاشوا محنة الغزو. سبحان الله في أى تجمع عائلى أو أصدقاء أو، أو، يتكلم الناس في مواضيع عديدة ومن غير أن نشعر يأتى ذكر الغزو وما حدث فيه. ستة عشر عاماً ولا نزال ككويتيون نستشعر هذه الأيام كأنها قريبه حدثت منذ فترة بسيطة . الجرح غائر ولا يمكن لأي كويتى أن ينساها. مستحيل من يقول أنه نسى فهو كاذب. فهو يتناسى أو لا يريد أن يتذكر
قصص الغزو كثيرة ، وكل بيت في الكويت لديه قصة أو قصص عن الغزو. أشاركم واحدة من هذه القصص. أذكر أننا ذهبنا غلي أحد فروع البنك لسحب النقود وكان الموظفين جميعهم من الجالية الفلسطينية وكانوا يسلموننا النقود بالعملة العراقية. وكان السحب بمبالغ محددة يومياً أو أسبوعياً على ما أعتقد.فتخيلوا بدلاً من سحب 200 دينار كويتى يسلموننا 200 دينار عراقي وهى العملة التى لا قيمة لها. احسست بكسر كبير أن بلدى مسح من الخارطة في ليل لم يكن له صبح. أتذكر أننى نظرت إلي الموظف الذي سلمنى النقود ولكنه نظر إلي الأرض خزياً . كانت النقود لمساعدة أحد الأشخاص فلم أدنس يدى بالتعامل بها سحبتها وأعطيتها لهذا الشخص
اللهم احفظ كويتنا من كل مكروه وارحم شهدائنا وأسكنهم فسيح جناتك
اللهم آمين
At 2:23 PM,
الطير الحر said…
عزيزي : بو يوسف
أشكرك على المشاركة .. وغريبة عليك أسبوع مر يالله عرفت تكتب ... بلاك منت أسد ;)
العين الساهرة :
إنها حقا أيام لا تنسى ... ولن تمحى من الذاكرة ... لكن واجبنا اعلام أبنائنا بما حدث ... لكي يأخذوا حذرهم في المستقبل .. ويتعضوا من تجربتنا المريرة
الله يحفظ الكويت من كل مكروه ويرحم شهداؤنا ويسكنهم فسيح جناته
اللهم آمين
At 2:40 PM,
الطير الحر said…
حتى لا تكون هناك طلاسم بالنسبة للقراء
فأنا و قريبي بو يوسف نتشارك نفس البرج ... وهو الأسد
At 4:44 PM,
الطير الحر said…
Kitty :
الله خير حافظ إن شاء الله ... والله يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه
اللهم آمين
At 1:24 AM,
الطير الحر said…
princess :
اللهم آمين
Post a Comment
<< Home